هدى 1949

هدى




تعيش هدى الطالبه فى الثانوية العامه فى بور سعيد مع والدها الارمل فتحى المهداوى صاحب شركة للتوريد والتصدير. نعيمه الموظفة فى الشركه تتحايل على فتحى بيه حتى وقع فى حبها وتزوجها واعترضت هدى لفارق المستوى حيث ان زنوبه امها تاجرة مخدرات سابقه وأخيها عاشور بائع سريح ومسجل سرقات ولكن لم تفلح اعتراضاتها. عاملت زوجة الأب ابنة زوجها معاملة سيئة مما دعاها للسفر عند خالتها بالإسكندرية والالتحاق بالجامعة هناك حيث تعرفت على القبطان البحرى شكرى شقيق سميره زميلتها بالكلية. أجبرت نعيمه زوجها فتحى على تعيين شقيقها عاشور فى الشركة امين مخازن فقام بسرقة البضائع من المخازن حتى أفلست الشركه وحاولت نعيمه ان تزوج أخيها عاشور من هدى فهربت وعملت مطربه تحت اسم فكريه فكرى وعملت بالسينما وكونت ثروه كبيره. تدهور الحال بنعيمه بعد استيلاء عاشور على كل شئ وقابلتها هدى وهى تبيع قرطها لتأكل بثمنه فعطلت عليها واستضافتها فى منزلها وعلمت منها كل الأحداث فرسمت خطه على عاشور لمعرفة اين يخبئ البضاعه المسروقة ثم أبلغت البوليس وأعادت المسروقات لوالدها وأعادت نعيمه اليه بعد توبتها وتزوجت من شكرى.




















شارك الموضوع :

0 التعليقات:

إرسال تعليق